تاريخ الصفائح التكتونية

من طرف lol السبت يناير 09, 2010 5:42 pm

تاريخ الصفائح التكتونية

Plate tectonic theory
had its beginnings in 1915 when Alfred Wegener proposed his theory of
"continental drift." لوحة نظرية تكتونية كانت
بداياتها في عام 1915 عندما ألفريد فاغنر المقترحة نظريته من "الانجراف
القاري". Wegener proposed that the continents plowed through crust of ocean
basins, which would explain why the outlines of many coastlines (like South
America and Africa) look like they fit together like a puzzle.
فيجنر اقترح القارات محروث من خلال قشرة من أحواض المحيطات ،
والذي من شأنه أن يفسر السبب في أن الخطوط العريضة لكثير من المناطق الساحلية (مثل
أمريكا الجنوبية وأفريقيا) تبدو وكأنها تناسب معا مثل لغز. Wegener was not the
first to notice this puzzle-like fit of the continents (Magellan and other early
explorers also noticed this on their maps), but he was one of the first to
realize that the Earth's surface has changed through time, and that continents
that are separated now may have been joined together at one point in the
past. فيجنر لم يكن أول من لاحظ هذا اللغز مثل يصلح
للقارات (ماجلان وغيرها من المستكشفين الأوائل أيضا لاحظت هذا على الخرائط) ، لكنه
كان واحدا من أول من يدرك أن سطح الأرض قد تغيرت عبر الزمن ، والتي القارات أن يتم
فصل الآن ربما يكون قد انضمت معا في نقطة واحدة في الماضي.

Paleontologists had
also found that there were fossils of similar species found on continents that
are now separated by great geographic distance. كما عثر علماء الحفريات أن هناك حفريات لأنواع مماثلة وجدت على القارات
التي هي الآن مفصولة مسافة جغرافية كبيرة. Paleoclimate studies,
which concerns examining the climate in Earth's past, revealed that glaciers
covered large areas of the world which also are now separated by great
geographic distances. These observations seemed to indicate that the Earth's
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
had been moving over geologic time. الدراسات في
المناخ القديم ، والذي يتعلق بدراسة المناخ في الأرض في الماضي وكشفت ان الانهار
الجليدية التي تغطي مساحات واسعة من العالم التي هي الآن كما تفصلها مسافات جغرافية
كبيرة. يبدو أن هذه الملاحظات تشير إلى أن الأرض [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
قد تتحرك خلال الأزمنة الجيولوجية.

Wegener's ideas were
very controversial because he didn't have an explanation for why the continents
moved, just that there was observational evidence that they had.
فيجنر كانت أفكار مثيرة للجدل لانه لم يكن لديهم تفسيرا لماذا
تحرك القارات ، تماما أنه لا توجد أدلة على المراقبة التي كانوا.
At the time, many
geologists believed that the features of the Earth were the result of the Earth
going through cycles of heating and cooling, which causes expansion and
contraction of the land masses. في ذلك الوقت ،
يعتقد العديد من الجيولوجيين أن ملامح الأرض كانت نتيجة لكوكب الأرض يمر بدورات من
التدفئة والتبريد ، والذي يسبب التوسع والانكماش للجماهير الأرض.
People who believed
this were called the anti-mobilists. The mobilists were in the opposite camp and
supported Wegener's ideas, since many of them had seen evidence for continental
motion, especially in the Alps. الناس الذين يعتقد
ان هذه كانت تسمى المضادة للmobilists. mobilists وكانوا في المعسكر الآخر ،
ويؤيد فيجنر أفكار ، نظرا لأن العديد منهم لم ير دليلا على الحركة
القارية ، وخاصة في جبال الالب.

Although Wegener's
"continental drift" theory was later disproved, it was one of the first times
that the idea of crustal movement had been introduced to the scientific
community; and it laid the groundwork for the development of modern [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] . وعلى
الرغم من أن فاغنر "الانجراف القاري" نظرية مفند في وقت لاحق ، انها واحدة من
المرات الأولى أن فكرة حركة القشرة الأرضية وأدخلت إلى المجتمع العلمي ، وأنها وضعت
الأساس لتطوير [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الحديثة. As years passed, more
and more evidence was uncovered to support the idea that the plates move
constantly over geologic time. ومرت السنوات ، كان
الكشف عن المزيد والمزيد من الادلة لدعم فكرة أن تتحرك الصفائح باستمرار على مر
الزمن الجيولوجي.

Paleomagnetic studies,
which examine the Earth's past magnetic field, showed that the magnetic north
pole seemingly wandered all over the globe. دراسات Paleomagnetic ، الذي يدرس الأرض الماضية المجال المغناطيسي ،
وأظهرت أن القطب الشمالي المغناطيسي على ما يبدو تجولت في جميع أنحاء
العالم. This meant that either the plates were moving, or else the north pole
was. هذا يعني أنه إما لوحات كانت تتحرك ، وإلا كان
من القطب الشمالي. Since the north pole
is essentially fixed, except during periods of magnetic reversals, this piece of
evidence strongly supports the idea of plate tectonics. منذ القطب الشمالي هو في الأساس الثابتة ، باستثناء فترات من الانتكاسات
المغناطيسي ، وهذه قطعة من الأدلة تؤيد بقوة فكرة الصفائح التكتونية.

Following World War
II, even more evidence was uncovered which supports the theory of plate
tectonics. في أعقاب الحرب العالمية الثانية ، حتى
تم اكتشاف المزيد من الأدلة التي تؤيد نظرية تكتونية الصفائح. In the 1960's a
world-wide array of seismometers were installed to monitor nuclear testing, and
these instruments revealed a startling geological phenomenon.
تم تثبيتها في عام 1960 في العالم ، مجموعة واسعة من أجهزة قياس
الزلازل لرصد التجارب النووية ، وهذه الصكوك كشفت عن وجود ظاهرة مذهلة
الجيولوجية. It showed that
earthquakes, volcanoes, and other active geologic features for the most part
aligned along distinct belts around the world, and those belts defined the edges
of tectonic plates. كما أظهر أن الزلازل والبراكين
وغيرها من الملامح الجيولوجية النشطة في معظمها على طول الأحزمة محاذاة متميزة في
جميع أنحاء العالم ، وتعريف تلك الأحزمة حواف الصفائح التكتونية.

In addition, further
paleomagnetic studies revealed a striped pattern of magnetic reversals in the
crust of the ocean basins. Basalt contains a fair amount of magnetic minerals
called magnetite. بالإضافة إلى ذلك ، المزيد من
الدراسات paleomagnetic تكشف عن نمط معرى من انتكاسات المغناطيسي في قشرة من أحواض
المحيطات. البازلت يتضمن قدرا كبيرا من المعادن المغناطيسية دعا
ماغنتيت. When the lava from spreading centers in the oceans forms and cools,
these minerals align to the north pole. عندما
الحمم من الانتشار في مراكز أشكال المحيطات ويبرد ، وهذه المعادن محاذاة إلى القطب
الشمالي. The Earth has undegone several magnetic reversals in the past, in
which the north and south poles are reversed for a period of time.
الأرض قد انتكاسات عدة undegone المغناطيسي في الماضي ، والذي
القطبين الشمالي والجنوبي يتم عكسرلفترة من الزمن. When geologists and
geophysicists discovered that the crust in the ocean recorded these reversals,
it was even more positive proof that the lithosphere had to be in motion,
otherwise there would be no "stripes" of normal and reversed polarity
crust. عندما اكتشف علماء الجيولوجيا والجيوفيزياء
أن القشرة الأرضية في محيط سجلت هذه الانتكاسات ، وكان أكثر إيجابية دليلا على أن
القشرة الأرضية وكان لا بد في الحركة ، وخلاف ذلك لن يكون هناك أي المشارب "" من
الطبيعي والقشرة عكسرالقطبية.

These were some of the
final pieces of the puzzle that led to the development of modern plate tectonic
theory. كانت هذه بعض من القطع النهائي للغز الذي
أدى إلى تطوير النظرية الحديثة التكتونية. Since its emergence in
the 1960's, plate tectonic theory has gained wide-spread acceptance as the model
of Earth processes. منذ ظهورها في عام 1960 ،
نظرية الصفائح التكتونية اكتسبت قبولا واسع الانتشار باعتبارها نموذجا لعمليات كوكب
الأرض.

من طرف العنيد الأحد يناير 10, 2010 5:40 pm

شكرا على المعلومات القيمة

من طرف حبيبة الكل الإثنين يناير 11, 2010 6:15 pm

يعطيك العافية على المعلومات

وفى انتظار المزيد

تاريخ الصفائح التكتونية

تاريخ الصفائح التكتونية

رد: تاريخ الصفائح التكتونية

رد: تاريخ الصفائح التكتونية