بحـث
المواضيع الأخيرة
الجزء الثالث المنتظر من فيلم الكوميديا والرومانسية "عمر وسلمى 3 " للنجم تامر حسني ومي عزالدين بحجم 466 ميجا
الإثنين فبراير 13, 2012 8:50 pm من طرف smsm
[size=21]فيلم[/size]
عمر و سلمى 3
SCR
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
كالعادة وزي ما عودناكم وبعد عرضه مباشرة
باعلى صوت وصورة
[size=12]الجزء ده كوميدي جدا وحلو اوووي
انصح الجميع بمشاهدته
[/size]
ملحوظة : الفيلم كامل من اول دقيقة لحد اخر دقيقة ومدته
1 ساعة و 36 دقيقة
قصة …
عمر و سلمى 3
SCR
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
كالعادة وزي ما عودناكم وبعد عرضه مباشرة
باعلى صوت وصورة
[size=12]الجزء ده كوميدي جدا وحلو اوووي
انصح الجميع بمشاهدته
[/size]
ملحوظة : الفيلم كامل من اول دقيقة لحد اخر دقيقة ومدته
1 ساعة و 36 دقيقة
قصة …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
فيلم الكوميديا " بنات العم " بطولة ثلاثي الضحك ابطال فيلم "سمير وشهير وبهير" بحجم 437 ميجا على اكثر من سيرفر
الإثنين فبراير 13, 2012 8:26 pm من طرف كامل
[size=21]فيلم[/size]
بنات العم
DVDSCR
في الوقت الي كل الناس لسة بترفع فيه اعلان الفيلم
جبنالكم الفيلم كامل من اول ثانية لاخر تتر
( الفيلم ده بجد ضحك للركب )
EnJoy
قصة الفيلم
الحديث عن اللعنات
التي تصيب الإنسان كثيرة وغريبة واغربها ما حدث بفيلم (بنات العم) حيث
ثلاث صديقات تصبهن لعنة غريبة فيتحولن إلى رجال....وبين الصدمة والوعي
يحاولن طوال احداث الفيلم فك …
بنات العم
DVDSCR
في الوقت الي كل الناس لسة بترفع فيه اعلان الفيلم
جبنالكم الفيلم كامل من اول ثانية لاخر تتر
( الفيلم ده بجد ضحك للركب )
EnJoy
قصة الفيلم
الحديث عن اللعنات
التي تصيب الإنسان كثيرة وغريبة واغربها ما حدث بفيلم (بنات العم) حيث
ثلاث صديقات تصبهن لعنة غريبة فيتحولن إلى رجال....وبين الصدمة والوعي
يحاولن طوال احداث الفيلم فك …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
بإنفراد تام أسطورة الكوميديا عادل إمام فى فيلم العيد وقبل العيد زهايمير بجودة خرافية وتحميل مباشر على أكثر من سيرفر
الثلاثاء نوفمبر 23, 2010 11:40 am من طرف ashraf
فيلم العيد
بجودة روووعـــة
ولن تجدها الا هنا وفقطـــ
عادل امام
فى
زهايمــــــــــر
NEAR DVD
الفيلم كامل من البداية للنهايــة ...
والصورة ثابتة وكاملة طوال الفيلم ,,,
والصوت واضح وكويس ..
فيما عدا اول دقيقة فقط لخلل الصوت داخل السينما نفسها
PosTer
بجودة روووعـــة
ولن تجدها الا هنا وفقطـــ
عادل امام
فى
زهايمــــــــــر
NEAR DVD
الفيلم كامل من البداية للنهايــة ...
والصورة ثابتة وكاملة طوال الفيلم ,,,
والصوت واضح وكويس ..
فيما عدا اول دقيقة فقط لخلل الصوت داخل السينما نفسها
PosTer
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 1
الفيلم الكوميدى الديكتاتور - نسخة فيديو سي دي فقط 236ميجا - على عدة سيرفرات
الجمعة أكتوبر 22, 2010 5:16 pm من طرف العنتيل
قصه الفيلم
تدور أحداث فيلم الديكتاتور في إطار سياسي ساخر, حول حاكم يبطش بمن يرفض أو يعترض على أوامره, يخشاه الجميع بسبب دكتاتوريته الشديدة .
تدور بينه و بين أبنائه التوأم العديد من المواقف و الأحداث التي تتناول أزمات المواطن العادي إلى أن تحدث مفاجأة عنيفة تقلب الأمور رأسا على عقب
بطوله
خالد سرحان - حسن حسنى
مايا نصرى - عزت ابو عوف
ادوارد - …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 1
مجموعة من اقوي افلام نجم الكوميديا الرائع محمد هنيدي ( 12 فيلم ) نسخ DvDRip على اكثر من سيرفر ..
الأربعاء أكتوبر 20, 2010 11:06 am من طرف tete
مجموعة من اقوي افلام نجم الكوميديا الرائع محمد هنيدي 12 فيلم
- - - - - - - -
اسماعيلية رايح جاي
RapidShare
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
________________________
sendspace
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
…
- - - - - - - -
اسماعيلية رايح جاي
RapidShare
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
________________________
sendspace
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
…
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 1
فيلم العيد :: الرجل الغامض بسلامته :: CaM H.Q :: جودة عالية Rmvb :: نسختين 300 ميجا + 700 ميجا :: تحميل مباشر وعلى أكثر من سيرفر
الأربعاء سبتمبر 29, 2010 3:42 pm من طرف tete
فيلم العيد
# الرجل الغامض بسلامته #
القصة
شاب ( هاني رمزي) لا يجد مجال للوصول إلى النجاح إلا عن طريق ممارسة الكذب ، حيث يعتبر أن الكذب هو خير وسيلة للنجاح.
ورغم عمله كموظف في القطاع الخاص إلا أنه يراسل عدداً من الجهات الحكومية يطالبها بحل عدد من الأزمات العامة - مثل الرغيف والبطالة وأزمة الإسكان - وعندما تحدث المفاجأة و يصبح مشهوراً …
# الرجل الغامض بسلامته #
القصة
شاب ( هاني رمزي) لا يجد مجال للوصول إلى النجاح إلا عن طريق ممارسة الكذب ، حيث يعتبر أن الكذب هو خير وسيلة للنجاح.
ورغم عمله كموظف في القطاع الخاص إلا أنه يراسل عدداً من الجهات الحكومية يطالبها بحل عدد من الأزمات العامة - مثل الرغيف والبطالة وأزمة الإسكان - وعندما تحدث المفاجأة و يصبح مشهوراً …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 1
فيلم الرعب المصرى ايناب بجوده dvdrip 200 ميجا برابط واحد على اكثر من سيرفر
الخميس مايو 13, 2010 7:47 pm من طرف احساس غريب
انياب
تتعطل سيارة بشاب وشابة فى ليلة ممطرة عند أحد البيوت فيدخلانه طلباً
للنجدة
ويكتشفان أنه منزل دراكولا ويعرض الفيلم أساساً الشخصيات المستغلة
مثل السباك والجزار أما شخصية دراكولا ليست إلا رمز لهذه الشخصيات المستغلة
على الحجار
منى جبر
احمد عدوية ـ دراكولا
طلعت زين
عهدى صادق ـ شلف
حسن الإمام
rapidshare
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
…
تتعطل سيارة بشاب وشابة فى ليلة ممطرة عند أحد البيوت فيدخلانه طلباً
للنجدة
ويكتشفان أنه منزل دراكولا ويعرض الفيلم أساساً الشخصيات المستغلة
مثل السباك والجزار أما شخصية دراكولا ليست إلا رمز لهذه الشخصيات المستغلة
على الحجار
منى جبر
احمد عدوية ـ دراكولا
طلعت زين
عهدى صادق ـ شلف
حسن الإمام
rapidshare
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
…
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 2
اقوى مسلسلات رمضان - الكبير - احمد مكى - الحلقة 15 الاخيرة - على اكثر من سيرفر
الخميس سبتمبر 02, 2010 9:38 pm من طرف tete
تدور الاحداث فى احدى
قرى الصعيد ،عمدة القرية والملقب بالكبير قوى فى واخر ايامه يصارع الموت
ويحكى لابنه (الكبير) وهو وريثه الشرعى وشخص مفترى يستغل مكانة والده وهو
ينتظر اليوم الذى يحكم فيه البلد كعمدة بعدموت والده
يفاجئه الاب قبل موته بان له أخ توأم يعيش فى USA وان له 50% من الورث
الذى سوف يتركه له وفى العمودية كمان ،كما يحكى له كيف تعرف على والدته فى
احدى البارات وكيف انجبته هو وأخوه …
قرى الصعيد ،عمدة القرية والملقب بالكبير قوى فى واخر ايامه يصارع الموت
ويحكى لابنه (الكبير) وهو وريثه الشرعى وشخص مفترى يستغل مكانة والده وهو
ينتظر اليوم الذى يحكم فيه البلد كعمدة بعدموت والده
يفاجئه الاب قبل موته بان له أخ توأم يعيش فى USA وان له 50% من الورث
الذى سوف يتركه له وفى العمودية كمان ،كما يحكى له كيف تعرف على والدته فى
احدى البارات وكيف انجبته هو وأخوه …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 1
حصريآ : فيلم صفر - واحد نسخه vcd ونسخه DVD بأعلى جوده على اكثر من سيرفر
الأحد مايو 30, 2010 2:19 pm من طرف tooooot
Film
One - Zero
VCD &
DVD
--------
DVD
-------------
VCD
---------------------
معلومات اكتر عن
الفيلم
سيدة تبحث
عن حياتها من جديد من خلال طلاق معلق في المحاكم ..فهل تفوز السيدة
بحياتها
كما
يتناول الفيلم قصة حياة عدة أشخاص وتتزامن تلك القصص مع بطولة الأمم
الأفريقية الكروية
أثار
الفيلم …
One - Zero
VCD &
DVD
--------
DVD
-------------
VCD
---------------------
معلومات اكتر عن
الفيلم
سيدة تبحث
عن حياتها من جديد من خلال طلاق معلق في المحاكم ..فهل تفوز السيدة
بحياتها
كما
يتناول الفيلم قصة حياة عدة أشخاص وتتزامن تلك القصص مع بطولة الأمم
الأفريقية الكروية
أثار
الفيلم …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 3
الأزمة المالية العالمية تغير ثقافة جراحات التجميل
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الأزمة المالية العالمية تغير ثقافة جراحات التجميل
الأزمة المالية العالمية تغير ثقافة جراحات التجميل
يمكن النظر إلى العقد الأول من هذا القرن، بصورة عامة، باعتباره حقبة إضفاء الصبغة الطبية على نطاق واسع من جهود التجميل. وجاء
ظهور استخدام مستحضر البوتوكس في مجال التجميل عام 2002 ليشكل أداة رفاهية
غير باهظة التكلفة، في إطار أوضاع اقتصادية مزدهرة وضعت نهاية لتجاعيد
البشرة. وعلى صعيد البرامج التلفزيونية، نجد أن برامج الواقع،
مثل «إكستريم مايك أوفر» و«دكتور 90210» نجحت في جعل الطب التجميلي جزءا
من الحياة اليومية العادية. وفي تلك الأثناء، اندفعت جهات الإقراض نحو عرض أنماط خاصة من الاعتمادات، من أجل إجراء جراحات التجميل هذه. وفي خضم كل ذلك، تحول المظهر ككل إلى رمز للمكانة الاجتماعية ويخضع لأحدث التوجهات والتطورات على صعيد التقنية والدخل المادي. إلا
أنه الآن، ومع تردي الأحوال الاقتصادية، تطرح تساؤلات عما إذا كانت هذه
الأحوال ستؤدي إلى تراجع في البحث عن الكمال الجسدي؟ أو تنهي موضة السعي
وراء الحصول على جسم رشيق ومتناسق أو وجه ناعم الملمس لا يتحرك به سوى
الشفتين؟ وعما إذا كانت المعايير الجمالية ستتراجع بعض الشيء لتسمح بوجود
قدر ضئيل من التجاعيد يضفي قدرا من المصداقية؟ من ناحيتها، تعلق
بيري بيسل، التي تعمل استشارية في تشاباكا بنيويورك، حيث توفر النصح إلى
أطباء التجميل بشأن استراتيجيات التسويق الواجب اتباعها، على الأمر
بقولها: «تأتي فترة معينة تجد أنك تولي مظهرك الجمالي قدرا مفرطا من الوقت
والمال. بالنسبة لي، تدور قضية التجميل حول: أين ينبغي أن تتوقف؟
مثلا، إذا كنت مقدما على عملية زراعة في منطقة الأرداف، فهل تحتاج بالفعل
إلى ذلك؟» في الواقع، ظهرت بضعة مؤشرات توحي بأن المصاعب المالية بدأت
بالفعل في التأثير سلبا على هذه الجراحات، على الأقل بشكل مؤقت. على سبيل
المثال، أوضح 62% من جراحي التجميل الذين شملهم استبيان أجرته الجمعية
الأميركية لجراحي التجميل، أنهم أجروا جراحات أقل خلال النصف الأول من
العام الماضي مقارنة بالفترة ذاتها في العام السابق له. وخلال
الاجتماع السنوي للجمعية، الذي انعقد الشهر السابق في شيكاغو، قال بعض
الجراحين البارزين إنه أصبحت لديهم أوقات شاغرة في جداول أعمالهم، ووافقوا
للمرة الأولى على التفاوض بشأن التكاليف مع المرضى. وفي الفترة
الأخيرة، أشار بيان بالعائدات ربع السنوية الصادر عن مينتور كوربوريشن،
وهي شركة متخصصة في إنتاج الأجزاء المستخدمة في زراعات الصدر التجميلية،
إلى تضاؤل مبيعاتها داخل الولايات المتحدة بنسبة 5% خلال الأشهر الثلاث
المنتهية في 26 سبتمبر (أيلول) عن الفترة ذاتها العام السابق. وفي الشهر
الأخير، أوقفت شركتان تعملان بمجال إنتاج المعدات الطبية التجميلية
نشاطاتهما. في هذا الصدد، أشار توماس سيري، رئيس «ريالسيلف دوت
كوم» realself.com، وهو موقع يعنى بشؤون جراحات التجميل، إلى أنه: «في
أورانج كاونتي، حيث تشكل جراحات التجميل جزءا من ثقافة السكان، أخبرني
الأطباء بأن نشاطهم التجاري تراجع بنسبة تتراوح بين 30% و40%. ويشير ذلك
بحدوث تغير جوهري هنا». بل إن بعض المشاهير، والذين كانوا من أوائل من
اهتموا بتقنيات تحسين الشكل الخارجي، بدأوا في السخرية من المظهر الشبيه
باللدائن الذي يصاحب في بعض الأحيان التدخلات الجراحية التجميلية، مما
يبشر بحقبة جديدة تتسم بتحفظ أكبر إزاء جراحات التجميل، وتنظر إلى
المبالغة في الكمال الجسدي باعتباره أمرا يتنافى مع الذوق السليم. ويمكننا
أن نطلق على هذا الأمر انتكاسة ضد بوتوكس. يذكر أنه في الشهر
السابق، وخلال لقاءين مع مجلتين مختلفتين، صرحت الممثلتان كورتني كوكس
وليزا رينا بأنه لا يروق لهما الشكل النهائي للوجه بعد عمليات الحقن
المفرطة. وأكدت كوكس في لقاء أجرته معها مجلة «ماري كلير»، أن: «الأمر لا يتعلق بأنني لم أجرب البوتوكس، وإنما أمقته. فأنت
تدرك أنك أخطأت عندما تجد المقربين منك يسألونك «ماذا فعلت؟»». من جانبها،
اعترفت رينا، التي ظهرت مؤخرا في فيلم «الرقص مع النجوم»، بأنها بالغت في
حماسها تجاه عمليات حقن الجلد بهدف تسمينه، وتنوي الحد منها. على
الجانب الآخر، أكد الأكاديميون المعنيون بدراسة صورة الجسد وتعديله، أنه
لا يزال من المبكر للغاية إصدار حكم بشأن تأثير المشكلات المالية على
التوجهات إزاء الحفاظ على الجمال الجسدي. ومع ذلك، يتوقع العديد
من الباحثين إعادة تقييم المستهلكين لفكرة الحفاظ على الجمال الجسدي في
ضوء الاحتياجات الأساسية والالتزامات الأسرية والتطلعات الرومانسية
والمكانة المهنية والقيم الشخصية. وأوضح الباحثون أنه في الوقت
الذي ربما يشجع الركود الاقتصادي بعض الأفراد على السعي لإجراء المزيد من
جراحات التجميل، فإن العديد من المستهلكين سيقلصون من، أو يتخلون تماما
عن، هذه الجراحات. في هذا الصدد، أعربت فيكتوريا بيتس تايلور،
بروفيسور علم الاجتماع في كوينز كوليدج ومركز الخريجين في جامعة سيتي
بنيويورك، عن اعتقادها بأنه في أوقات المصاعب الاقتصادية، يميل الأشخاص
لإعادة تقييم أولوياتهم، والتخلي عن المشتريات المرتبطة بتطلعات إضافية
باعتبارها غير ذات أهمية. وأضافت دكتور بيتس تايلور أن: «جراحات التجميل ستصبح أمرا يمكنك الاستغناء عنه، وأمرا من المتعذر تبريره بالنسبة لك ولأسرتك». يذكر أن تايلور وضعت كتابا تحت عنوان «مدمنو الجراحات: الصحة والمرض في ثقافة التجميل». من
ناحية أخرى، يعتقد كيفين ثومبسون، بروفيسور علم النفس بجامعة ساوث
فلوريدا، أن الأفراد ربما يعمدون إلى الحد من إنفاقهم على مظهرهم بعد
إعادة تقييمهم لاحتياجاتهم الملحة. ووصف ثومبسون الأمر بقوله:
«سيكون ذلك قرارا متعقلا لأن تضع أمان أسرتك أولا». جدير بالذكر أن
ثومبسون يعكف على دراسة اضطرابات صورة الجسد منذ 25 عاما. وربما
تفسر إحدى نظريات علم النفس، التي يطلق عليها مثلث ماسلو للحاجات، والتي
تتغلب في إطارها الحاجات المادية مثل الغذاء والصحة والأمن على الحاجات
الفكرية مثل تقدير الذات، السبب وراء إمكانية أن يختار الأفراد توجيه
الأولوية للحاجات الأساسية بدلا من الجمال، حسبما شرح ثومبسون. وأضاف
مشددا على أنه يعبر عن توقعات في غياب بيانات استقصائية، أن الأفراد ربما
يتخذون قراراتهم المرتبطة بالمظهر من خلال تفحص الممارسات الخاصة
بأصدقائهم ومعارفهم، بل وحتى الشخصيات الشهيرة، وهو نمط من السلوك يطلق
عليه «المقارنة الاجتماعية». وقال ثومبسون: «فيما يخص صورة
الجسد، فإنهم ينظرون حولهم إلى أصدقائهم. وإذا ما تراجع الجميع، فإنهم
ربما يغيرون عاداتهم بناء على ما يفعله الآخرون». وفي تلك الأثناء، فإن الأشخاص الذين كانوا يفكرون في شأن إجراء جراحة تجميل لكن لم يخوضوها قط، ربما يفقدون اهتمامهم بالفكرة الآن. وعلقت
بيتس تايلور على ذلك بقولها: «عند النظر إلى الأوضاع الاقتصادية وحساباتهم
المصرفية، فإنهم ربما يقولون «لا» الآن ويشعرون بالسعادة لحصولهم على سبب
لمقاومة الدوافع الجمالية المتعلقة بجراحات التجميل». وماذا بشأن الأشخاص الذين يتناولون عقاقير تجميلية بصورة منتظمة ؟
من جهتها، اعترفت بيسل بأنها عدلت من الإجراءات الروتينية التي تتخذها للحفاظ على جمالها، لكنها لم تفقد رغبتها في الاهتمام بصورتها. وقالت: «دعونا نواجه الحقيقة، إذا لم تبد في صورة ممتازة، لن تحصل على شريك حياتك ولن تحقق نجاحا في فيس بوك». وفيما
يتعلق بالتغييرات التي اتخذتها للحد من إنفاقاتها في مجال التجميل، قالت
بيسل، التي تكتب عن الجمال في itsthelatest.com، إنها تخلت عن مدربها
الشخصي مقابل الانضمام إلى دروس الألعاب الرياضية، وفي الوقت الذي لا تزال
تعتبر عمليات الحقن ضد التجاعيد ضرورية، فإنها تخلت عن التفكير في إجراء
جراحات تجميل كبرى. وبالمثل، قدمت آمي كراكو، رئيسة «بروباغندا
ماركتنغ كومينيكيشن»، وهي شركة علاقات عامة في مانهاتن، وسبق أن أجرينا
معها لقاء لكتابة مقال عام 2007 حول الإجراءات الروتينية التي يتبعها
البعض بهدف الحفاظ على جمالهم، بعض التنازلات على هذا الصعيد. على
سبيل المثال، غيرت في الفترة الأخيرة من تسريحة شعرها بحيث قصت الشعر
بصورة مستقيمة فوق الجبين ـ وهو تكنيك للتمويه يسمح بحقن الوجه بكميات أقل
من البوتوكس ـ حسبما قالت. ومع أن المصاعب الاقتصادية قد تدفع
بالبعض لوقف إجراءات التدخل الطبي لرفع مستوى جمالهم، فإنها قد تحفز آخرين
على تجريب هذه الإجراءات. وعلى أية حال، يتجاوز السعي لتعديل مظهر الجسد
الرغبة في زيادة مستوى جاذبية المظهر، حيث يشكل محاولة لفرض سيطرة على
العمر من خلال تزيين الجسد. من جهتها، أشارت ديبورا إيه.
سوليفان، بروفيسور علم الاجتماع في كلية الديناميكيات الاجتماعية والأسرية
بجامعة ولاية أريزونا، إلى أن الأشخاص الذين يشعرون بالاضطرار إلى الخضوع
لإجراءات تجميلية، ربما يشعرون بفقدانهم السيطرة على حياتهم. وتتوقع
ديبورا تخلي الكثير من الأشخاص عن إجراءات التجميل الطبية في ظل الأوضاع
الاقتصادية الجديدة، مع ظهور تيار مقابل من المستهلكين الراغبين في خوضها
لتعزيز شعورهم بالنشاط. وقالت: «إن الأفراد الذين لم يفكروا في
شأن هذه الإجراءات عندما تم تسريحهم عند سن الـ45 أو 50 أو 55 وعاودوا
الدخول لسوق العمل، ربما يفكرون في شأنها في إطار سعيهم لتعزيز رأس مالهم
البشري». وتوقعت بيتس تايلور أن يعاود مستوى الإقبال على جراحات التجميل
الارتفاع عندما تتحسن الأوضاع الاقتصادية. وأكدت أنه: «من السخف القول بأن جراحات التجميل ماتت أو أنه لن يقدم عليها أبناء الطبقة المتوسطة في المستقبل». من
جانبهم، يعتمد الأطباء وشركات التصنيع المعنية في مجال التجميل على مثل
هذه التوقعات. يذكر أنه في الأول من ديسمبر أعلنت شركة «جونسون آند
جونسون» عزمها شراء «مينتور كوربوريشن» مقابل ما يقرب من 1.1 مليار دولار
يمكن النظر إلى العقد الأول من هذا القرن، بصورة عامة، باعتباره حقبة إضفاء الصبغة الطبية على نطاق واسع من جهود التجميل. وجاء
ظهور استخدام مستحضر البوتوكس في مجال التجميل عام 2002 ليشكل أداة رفاهية
غير باهظة التكلفة، في إطار أوضاع اقتصادية مزدهرة وضعت نهاية لتجاعيد
البشرة. وعلى صعيد البرامج التلفزيونية، نجد أن برامج الواقع،
مثل «إكستريم مايك أوفر» و«دكتور 90210» نجحت في جعل الطب التجميلي جزءا
من الحياة اليومية العادية. وفي تلك الأثناء، اندفعت جهات الإقراض نحو عرض أنماط خاصة من الاعتمادات، من أجل إجراء جراحات التجميل هذه. وفي خضم كل ذلك، تحول المظهر ككل إلى رمز للمكانة الاجتماعية ويخضع لأحدث التوجهات والتطورات على صعيد التقنية والدخل المادي. إلا
أنه الآن، ومع تردي الأحوال الاقتصادية، تطرح تساؤلات عما إذا كانت هذه
الأحوال ستؤدي إلى تراجع في البحث عن الكمال الجسدي؟ أو تنهي موضة السعي
وراء الحصول على جسم رشيق ومتناسق أو وجه ناعم الملمس لا يتحرك به سوى
الشفتين؟ وعما إذا كانت المعايير الجمالية ستتراجع بعض الشيء لتسمح بوجود
قدر ضئيل من التجاعيد يضفي قدرا من المصداقية؟ من ناحيتها، تعلق
بيري بيسل، التي تعمل استشارية في تشاباكا بنيويورك، حيث توفر النصح إلى
أطباء التجميل بشأن استراتيجيات التسويق الواجب اتباعها، على الأمر
بقولها: «تأتي فترة معينة تجد أنك تولي مظهرك الجمالي قدرا مفرطا من الوقت
والمال. بالنسبة لي، تدور قضية التجميل حول: أين ينبغي أن تتوقف؟
مثلا، إذا كنت مقدما على عملية زراعة في منطقة الأرداف، فهل تحتاج بالفعل
إلى ذلك؟» في الواقع، ظهرت بضعة مؤشرات توحي بأن المصاعب المالية بدأت
بالفعل في التأثير سلبا على هذه الجراحات، على الأقل بشكل مؤقت. على سبيل
المثال، أوضح 62% من جراحي التجميل الذين شملهم استبيان أجرته الجمعية
الأميركية لجراحي التجميل، أنهم أجروا جراحات أقل خلال النصف الأول من
العام الماضي مقارنة بالفترة ذاتها في العام السابق له. وخلال
الاجتماع السنوي للجمعية، الذي انعقد الشهر السابق في شيكاغو، قال بعض
الجراحين البارزين إنه أصبحت لديهم أوقات شاغرة في جداول أعمالهم، ووافقوا
للمرة الأولى على التفاوض بشأن التكاليف مع المرضى. وفي الفترة
الأخيرة، أشار بيان بالعائدات ربع السنوية الصادر عن مينتور كوربوريشن،
وهي شركة متخصصة في إنتاج الأجزاء المستخدمة في زراعات الصدر التجميلية،
إلى تضاؤل مبيعاتها داخل الولايات المتحدة بنسبة 5% خلال الأشهر الثلاث
المنتهية في 26 سبتمبر (أيلول) عن الفترة ذاتها العام السابق. وفي الشهر
الأخير، أوقفت شركتان تعملان بمجال إنتاج المعدات الطبية التجميلية
نشاطاتهما. في هذا الصدد، أشار توماس سيري، رئيس «ريالسيلف دوت
كوم» realself.com، وهو موقع يعنى بشؤون جراحات التجميل، إلى أنه: «في
أورانج كاونتي، حيث تشكل جراحات التجميل جزءا من ثقافة السكان، أخبرني
الأطباء بأن نشاطهم التجاري تراجع بنسبة تتراوح بين 30% و40%. ويشير ذلك
بحدوث تغير جوهري هنا». بل إن بعض المشاهير، والذين كانوا من أوائل من
اهتموا بتقنيات تحسين الشكل الخارجي، بدأوا في السخرية من المظهر الشبيه
باللدائن الذي يصاحب في بعض الأحيان التدخلات الجراحية التجميلية، مما
يبشر بحقبة جديدة تتسم بتحفظ أكبر إزاء جراحات التجميل، وتنظر إلى
المبالغة في الكمال الجسدي باعتباره أمرا يتنافى مع الذوق السليم. ويمكننا
أن نطلق على هذا الأمر انتكاسة ضد بوتوكس. يذكر أنه في الشهر
السابق، وخلال لقاءين مع مجلتين مختلفتين، صرحت الممثلتان كورتني كوكس
وليزا رينا بأنه لا يروق لهما الشكل النهائي للوجه بعد عمليات الحقن
المفرطة. وأكدت كوكس في لقاء أجرته معها مجلة «ماري كلير»، أن: «الأمر لا يتعلق بأنني لم أجرب البوتوكس، وإنما أمقته. فأنت
تدرك أنك أخطأت عندما تجد المقربين منك يسألونك «ماذا فعلت؟»». من جانبها،
اعترفت رينا، التي ظهرت مؤخرا في فيلم «الرقص مع النجوم»، بأنها بالغت في
حماسها تجاه عمليات حقن الجلد بهدف تسمينه، وتنوي الحد منها. على
الجانب الآخر، أكد الأكاديميون المعنيون بدراسة صورة الجسد وتعديله، أنه
لا يزال من المبكر للغاية إصدار حكم بشأن تأثير المشكلات المالية على
التوجهات إزاء الحفاظ على الجمال الجسدي. ومع ذلك، يتوقع العديد
من الباحثين إعادة تقييم المستهلكين لفكرة الحفاظ على الجمال الجسدي في
ضوء الاحتياجات الأساسية والالتزامات الأسرية والتطلعات الرومانسية
والمكانة المهنية والقيم الشخصية. وأوضح الباحثون أنه في الوقت
الذي ربما يشجع الركود الاقتصادي بعض الأفراد على السعي لإجراء المزيد من
جراحات التجميل، فإن العديد من المستهلكين سيقلصون من، أو يتخلون تماما
عن، هذه الجراحات. في هذا الصدد، أعربت فيكتوريا بيتس تايلور،
بروفيسور علم الاجتماع في كوينز كوليدج ومركز الخريجين في جامعة سيتي
بنيويورك، عن اعتقادها بأنه في أوقات المصاعب الاقتصادية، يميل الأشخاص
لإعادة تقييم أولوياتهم، والتخلي عن المشتريات المرتبطة بتطلعات إضافية
باعتبارها غير ذات أهمية. وأضافت دكتور بيتس تايلور أن: «جراحات التجميل ستصبح أمرا يمكنك الاستغناء عنه، وأمرا من المتعذر تبريره بالنسبة لك ولأسرتك». يذكر أن تايلور وضعت كتابا تحت عنوان «مدمنو الجراحات: الصحة والمرض في ثقافة التجميل». من
ناحية أخرى، يعتقد كيفين ثومبسون، بروفيسور علم النفس بجامعة ساوث
فلوريدا، أن الأفراد ربما يعمدون إلى الحد من إنفاقهم على مظهرهم بعد
إعادة تقييمهم لاحتياجاتهم الملحة. ووصف ثومبسون الأمر بقوله:
«سيكون ذلك قرارا متعقلا لأن تضع أمان أسرتك أولا». جدير بالذكر أن
ثومبسون يعكف على دراسة اضطرابات صورة الجسد منذ 25 عاما. وربما
تفسر إحدى نظريات علم النفس، التي يطلق عليها مثلث ماسلو للحاجات، والتي
تتغلب في إطارها الحاجات المادية مثل الغذاء والصحة والأمن على الحاجات
الفكرية مثل تقدير الذات، السبب وراء إمكانية أن يختار الأفراد توجيه
الأولوية للحاجات الأساسية بدلا من الجمال، حسبما شرح ثومبسون. وأضاف
مشددا على أنه يعبر عن توقعات في غياب بيانات استقصائية، أن الأفراد ربما
يتخذون قراراتهم المرتبطة بالمظهر من خلال تفحص الممارسات الخاصة
بأصدقائهم ومعارفهم، بل وحتى الشخصيات الشهيرة، وهو نمط من السلوك يطلق
عليه «المقارنة الاجتماعية». وقال ثومبسون: «فيما يخص صورة
الجسد، فإنهم ينظرون حولهم إلى أصدقائهم. وإذا ما تراجع الجميع، فإنهم
ربما يغيرون عاداتهم بناء على ما يفعله الآخرون». وفي تلك الأثناء، فإن الأشخاص الذين كانوا يفكرون في شأن إجراء جراحة تجميل لكن لم يخوضوها قط، ربما يفقدون اهتمامهم بالفكرة الآن. وعلقت
بيتس تايلور على ذلك بقولها: «عند النظر إلى الأوضاع الاقتصادية وحساباتهم
المصرفية، فإنهم ربما يقولون «لا» الآن ويشعرون بالسعادة لحصولهم على سبب
لمقاومة الدوافع الجمالية المتعلقة بجراحات التجميل». وماذا بشأن الأشخاص الذين يتناولون عقاقير تجميلية بصورة منتظمة ؟
من جهتها، اعترفت بيسل بأنها عدلت من الإجراءات الروتينية التي تتخذها للحفاظ على جمالها، لكنها لم تفقد رغبتها في الاهتمام بصورتها. وقالت: «دعونا نواجه الحقيقة، إذا لم تبد في صورة ممتازة، لن تحصل على شريك حياتك ولن تحقق نجاحا في فيس بوك». وفيما
يتعلق بالتغييرات التي اتخذتها للحد من إنفاقاتها في مجال التجميل، قالت
بيسل، التي تكتب عن الجمال في itsthelatest.com، إنها تخلت عن مدربها
الشخصي مقابل الانضمام إلى دروس الألعاب الرياضية، وفي الوقت الذي لا تزال
تعتبر عمليات الحقن ضد التجاعيد ضرورية، فإنها تخلت عن التفكير في إجراء
جراحات تجميل كبرى. وبالمثل، قدمت آمي كراكو، رئيسة «بروباغندا
ماركتنغ كومينيكيشن»، وهي شركة علاقات عامة في مانهاتن، وسبق أن أجرينا
معها لقاء لكتابة مقال عام 2007 حول الإجراءات الروتينية التي يتبعها
البعض بهدف الحفاظ على جمالهم، بعض التنازلات على هذا الصعيد. على
سبيل المثال، غيرت في الفترة الأخيرة من تسريحة شعرها بحيث قصت الشعر
بصورة مستقيمة فوق الجبين ـ وهو تكنيك للتمويه يسمح بحقن الوجه بكميات أقل
من البوتوكس ـ حسبما قالت. ومع أن المصاعب الاقتصادية قد تدفع
بالبعض لوقف إجراءات التدخل الطبي لرفع مستوى جمالهم، فإنها قد تحفز آخرين
على تجريب هذه الإجراءات. وعلى أية حال، يتجاوز السعي لتعديل مظهر الجسد
الرغبة في زيادة مستوى جاذبية المظهر، حيث يشكل محاولة لفرض سيطرة على
العمر من خلال تزيين الجسد. من جهتها، أشارت ديبورا إيه.
سوليفان، بروفيسور علم الاجتماع في كلية الديناميكيات الاجتماعية والأسرية
بجامعة ولاية أريزونا، إلى أن الأشخاص الذين يشعرون بالاضطرار إلى الخضوع
لإجراءات تجميلية، ربما يشعرون بفقدانهم السيطرة على حياتهم. وتتوقع
ديبورا تخلي الكثير من الأشخاص عن إجراءات التجميل الطبية في ظل الأوضاع
الاقتصادية الجديدة، مع ظهور تيار مقابل من المستهلكين الراغبين في خوضها
لتعزيز شعورهم بالنشاط. وقالت: «إن الأفراد الذين لم يفكروا في
شأن هذه الإجراءات عندما تم تسريحهم عند سن الـ45 أو 50 أو 55 وعاودوا
الدخول لسوق العمل، ربما يفكرون في شأنها في إطار سعيهم لتعزيز رأس مالهم
البشري». وتوقعت بيتس تايلور أن يعاود مستوى الإقبال على جراحات التجميل
الارتفاع عندما تتحسن الأوضاع الاقتصادية. وأكدت أنه: «من السخف القول بأن جراحات التجميل ماتت أو أنه لن يقدم عليها أبناء الطبقة المتوسطة في المستقبل». من
جانبهم، يعتمد الأطباء وشركات التصنيع المعنية في مجال التجميل على مثل
هذه التوقعات. يذكر أنه في الأول من ديسمبر أعلنت شركة «جونسون آند
جونسون» عزمها شراء «مينتور كوربوريشن» مقابل ما يقرب من 1.1 مليار دولار
ديانا- عضو ذهبى
- عدد الرسائل : 434
نقاط : 652
تاريخ التسجيل : 08/01/2009
رد: الأزمة المالية العالمية تغير ثقافة جراحات التجميل
يعطيكـ العافيهـ
ع
المجهود الاكثر
من
رائعـ
لاعدمناكـ
ع
المجهود الاكثر
من
رائعـ
لاعدمناكـ
tete- مشرف منتدى الافلام والمسلسلات العربية
- عدد الرسائل : 1292
العمر : 34
نقاط : 1323
تاريخ التسجيل : 08/09/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء ديسمبر 03, 2013 9:57 pm من طرف seif
» البيجامات الشتويه
الخميس نوفمبر 14, 2013 1:44 pm من طرف نفيسة النكادي
» تعالوا نتعلم التطريز خطوة بخطوة../ غرزة الظل
الثلاثاء أكتوبر 01, 2013 12:24 pm من طرف الوفاء اخلاص
» فيديو.. لحظة إطلاق الإخوان الخرطوش علي متظاهري الإسكندرية - See more at: http://almogaz.com/news/politics/2013/06/29/981646#sthash.LM2ITjLz.dpuf
السبت يونيو 29, 2013 11:41 am من طرف ashraf
» عاجل| أجهزة الأمن تلقي القبض على 6 مسلحين من التيار الإسلامي بالإسكندرية والقاهرة والدقهلية - See more at: http://almogaz.com/news/politics/2013/06/28/980720#sthash.7YiLhZQE.dpuf
الجمعة يونيو 28, 2013 6:57 pm من طرف ashraf
» عودة القناصة بالآلي حول مقر الإخوان بالإسكندرية
الجمعة يونيو 28, 2013 6:55 pm من طرف ashraf
» عودة القناصة بالآلي حول مقر الإخوان بالإسكندرية
الجمعة يونيو 28, 2013 6:43 pm من طرف ashraf
» تحميل برنامج خاشع المؤذن للجوال نوكيا n73 - n95 - n70
الإثنين ديسمبر 10, 2012 9:55 am من طرف waleedclim
» الديكور الخارجي والحدائق ...
الخميس نوفمبر 15, 2012 1:17 pm من طرف steam84