ماذا ستفعل عندما تقول لك اختك .............؟؟

هالمرة جبت موضوع للنقاش >>> ان شاء الله يعجبكم.........

صادفني هذا الموضوع اثناء تصفحي لبعض المواقع....... حبيت اطرحه بينكم للفائدة و لمعرفة ردود فعلكم...........

عندما تقول لك ابنتك او اختك انا احب هذا الشاب.......!

ماذا ستفعل؟؟! سؤال صريح ( من غير لا لف ولا دوران اوكي ) >>>ياقويه انتي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


هل...؟؟!


_ هل تضربها وتبلغ والديك ؟[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


_ هل تعزمها على مقهى بسيط وتناقش الامر معها بكل لطافة وهدوء ؟


_ هل تقوم بالاتصال بهذا الشاب وتهدده بعدم الاتصال بها ؟[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


_ هل تتصل به وتطلب منه التقدم لخطبة اختك ؟


_ هل تسكت ولا تتدخل وتقول لها هذا شأنك وانتي حرة ؟[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


_ ام هل تقوم بذبحها دوم ادنى تردد ؟


هل وهل وهل؟؟!


ابغا ردت فعلا صريحه وصادقه اوكي شباب..............

حتى البنوتـاآت يقدرو يجاوبو بحسب نظرهم للوضع....

مودتي لكم

انا عن نفسى لو اختى صرحتنى انها تحب شاب او ابنتى مثلا
سوف اتكلم معها واعرف ظروف هذا الشاب
واحاول ان اتكلم معه لكى اعرف مدى جديته
ولو لاقيته شخص غير مناسب اقوم بنصيحتها بالابتعاد عنه
تقبلى رايى ومرورى

وان لم تفعل سوف اقوم بابلاغ والدها حتى لا تقع فى الغلط

لكل مجتمع عادته وتقاليده ففي المجتمع الذي يسمح للفتاة بالخروج
وبالمقابلات والوصول إلى الحب مع شاب من الطبيعي أن يكون معظم من فيها
متقبلين لاعتراف الفتاة بمثل هذه الأمور.

وفي المجمعات المحافظة التي لا تخرج فيها الفتيات إلى الأماكن العامة فقد
يصعب بالفعل على أهل الفتاة تقبل مثل هذا الاعتراف . . . وقد لا يكون ذلك
له علاقة بالتخلف أو التقدم بل علاقنه على الأرجح مرتبطة بالعادات
والتقاليد.
وبما أننا هنا في هذا الطرح لا نناقش أي المجتمعين أفضل بل نناقش ماذا
أفعل إن صارحتني ابنتي فكانت كلماتي بناء على وضع تصور لنفسي عن مجتمع
يسمح فيه للفتاة التحدث عن حبها .
وقد يكون لرجل آخر أكثر وعيا ومداركا مني وفي ظل ظروف أخرى رد فعل عنيف .
فدعينا مثلا نتخيل اسرة لا يسمح لإبنتهم بالخروج أو الدخول أو التحادث
هاتفيا مع أحد ثم تصرح بأمر كهذا ألن يدور بخلد أي مستمع أين وكيف عرفته
وبما أنها رأته وتحدثت اليه لماذا لا تكون فعلت أكثر من ذلك معه ومع آخرين.

ولو نظرنا إلى الأمر بعيون الواقع الذي نحياه في معظم بلاد العالم إن لم
يكن جميعها الآن الفتاة تتحدث بالهاتف وعبر النت وتخرج للدراسة وتقابل من
تقابل وفي ذلك الوضع لنا أحد أمرين:
إما أن تكون فتاة صالحة ولا تقوم بأييعمل يغضب ربها خوفا من ربها قبل
الخوف من أهلها وإن حدث لها هذا الحب فالجميل أن تخبر من تثق فيهم.
وإما أن تكون فتاة طالحة وحينها لن تخبر أحدا وستكون النتائج إلى الأسوأ.