رد: احدث الابحاث الطبية

من طرف **Admin** السبت سبتمبر 13, 2008 10:26 pm

استخدام خلايا جذعية في علاج طفل

يقول باحثون في الولايا المتحدة : إنهم نجحوا في استخدام الخلايا الجذعية الأساسية في علاج طفل من اختلالات جينية .

وأعلن العلماء التابعون لجامعة دولا الأمريكية في مؤتمر علمي أن الخلايا الجزعية الأساسية التي حصلوا عليها من دم الحبل السري وتمت زراعتها تحولت إلى خلايا قلب وأصلحت عطباً في نسيج بالجسم .

ورغم أن الخلايا الجذعية استخدمت قبل ذلك لتعطي نسيجاً سليماً تحت ظروف مختبرية إلا انه هذه هي المرة الأولى التي ثبت فيها نجاح استخدام هذه الخلايا المزروعة في جسم الإنسان . ويقول الأطباء : إن الخلايا المستخلصة من دم الحبل السري يمكن استخدامها في علاج عدد من أمراض الطفولة بما فيها سرطان الدم . وجاء ذلك بعد مدة قصيرة من إعلان علماء من كوريا الجنوبية عن استنساخ 30 جنيناً بشرياً للحصول على خلايا يأملون في أن تستخدم ذات يوم في أغراض علاجية . وكان الفريق التابع للجامعة الوطنة في سيول قد حصل على المادة الوراثية من خلايا عادية من متطوعات ، ودمجوها مع البويضات ، ثم نميت الأجنة للحصول على ما اصطلح على تسميته بالخلايا الجذعية Stem Cells ، وهي مجموعة من الخلايا ذات القدرة على النمو والتكاثر والتطور والتمايز لتشكّل أنواع الأنسجة الموجودة في الجسد الإنساني ، معنى ذلك أن تلك الخلايا الجذعية يمكنها أن تصبح ، في ظروف معينة طحالاً أو عظماً أو جلداً أو أعصاباً أو قلباً عضلياً .. إلخ .

ويأمل القائمون على التجربة بأن يتمكنوا من زرع تلك الخلايا في المرضى الذين يعانون من الأمراض التي تسبب دمار الأنسجة مثل السكري والألزهايمر .

وقال الدكتور وو سوك هوانج / لأن تلك الخلايا تحمل بذرة الخارطة البشرية للفرد ، فمن الممكن بعد تمايزها ( تطورها إلى نوع معين من النسيج ) أن تزرع دون خوف من أن يلفظها الجهاز المناعي ، ومن ثم تستخدم لعلاج الأمراض التي تسبب تلف الأنسجة / .

وأضاف : / طريقتنا تفتح الباب أمام استخدام هذه الخلايا المطورة بريقة خاصة في مجال طب زراعة الأنسجة /.

وقد نشرت دورية ساينس تفاصيل البحث على الإنترنت ، في موقع ساينس إكسبريس ، سوف تناقش في ولاية واشنطن يوم الخميس في الاجتماع السنوي للرابطة الأمريكية لتطوير العلوم . وظهرت دعاوى في السابق بتخليق مستنسخات من أجنة بشرية لدراسة الخلايا الجذرية وقيل إن بعض الباحثين في الصين فعلوا ذلك قبل حين ، لكن أياً من تلك الدراسات لم تذهب إلى هذا الحد في البحث ، كما لم تظهر أي منها – وهذا مهم جداً – في الدوريات الغربية المتخصصة في العلوم .

ويقول الفريق الكوري ، إنه سعى إلى الحصول على موافقة على عمله من مجلس مختص بمراجعة الجوانب الأخلاقية ، كما حصل على موافقة من النساء اللائي تبرعن بالبويضات والخلايا قبل أن يتم عمله . وقال الفريق أيضاً : إنه قام باستنساخ عدد كبير من الأجنة ، وإن تلك الأجنة نمت إلى مراحل نمو مختلفة . وقال البروفسور هوانج : إن تلك التجربة هي الأكمل بين كل مثيلاتها التي حاولت استنساخ البشر .

ويقول العلماء : إن تلك التجربة لها مصداقية بدليل أن مجموعة كبيرة من العلماء الجادين ذوي الأسماء الكبيرة قدراجعت ومحصت في كافة تفاصيلها ودقائقها قبل أن تنشر في واحدة من أعرق الدوريات العلمية وأكثرها احتراماً .

وعلى الرغم من أن الآفاق والإمكانيات مفتوحة على مصراعيها للاستفادة من تلك التجربة ، إلا إنه مازال هناك الكثير من العوائق والمصاعب التقنية لزرع وتنمية تلك الخلايا المصدرية ، أو الجذرية كما يصطلح الآن على تسميتها بالعربية وإن زرعها بنجاح داخل الجسم لكي تنمو لتصبح عضواً سليماً يستعاض به عن العضو التالف قد يستغرق سنين قبل أن يتحقق .

من طرف **Admin** السبت سبتمبر 13, 2008 10:28 pm

تكنولوجيا التليسكوب تحسن النظر

قد يكون من المستحيل الحصول على نظر خارق يخترق الأجسام كالذي يملكه سوبرمان إلا أن الباحثين في جامعة اريزونا الأمريكية يأملون في أن يحصل الأشخاص يوما على نظر أفضل من الطبيعي باستخدام تكنولوجيا التليسكوب التي ستمكن الأشخاص من النظر لدرجة أفضل من 20/20 .

واستخدم فريق البحث الذي يدرس إمكانية استخدام تكنولوجيا البصريات لتحسين تكنولوجيا قياس الضوء التي تعتمد عليها أجهزة التليسكوب وذلك لتحسين نتائج الجراحة الليزرية الانكسارية والحصول على بصر أقوى وأكثر حدة .

وأوضح الدكتور جيم شويجيلينج كبير الباحثين أن للتليسكوب القدرة على التقاط الصور التي تنحرف بسبب الاضطرابات الجوية فيعمل على تغيير الصورة وتحديد حدتها ووضوحها باستخدام الليزر والحاسوب الذي يقيس تلك الانحرافات ويعدلها وبنفس الطريقة يحاول العلماء إيجاد طريقة لتحديد حدة الصورة التي تصبح غير واضحة عند مرور الضوء من خلال القرنية إلى شبكية العين .

وأعرب العلماء عن أملهم في أن يتمكن الأشخاص يوماً ما من الرؤية بدرجة عالية تصل إلى 5/20 وهو أن يرى الشخص الأجسام من على بعد 20 قدما بنفس الحدة التي يراها فيها وهو على بعد خمسة أقدام .

من طرف **Admin** السبت سبتمبر 13, 2008 10:29 pm

عقار لتحسين النوم بمرضى نقص الانتباه و فرط الحركة
الاثنين 25 صفر 1429 هـ ، 03 مارس 2008 م

احدث الابحاث الطبية - صفحة 16 828ra3

اكتشف علماء المعهد المركزي للصحة العقلية بألمانيا أن لعقار ( methylphenidate ) تأثيرات فعالة و ايجابية على عناصر النوم المختلفة بالبالغين المصابين باضطراب نقص الانتباه و فرط الحركة ( ADHD ) .

و أجرى العلماء اختبارات على حوالي ٧٠ فرد بعضهم مصاب باضطراب نقص الانتباه و فرط الحركة حيث يعانون من انخفاض كفاءة النوم و زيادة الاستيقاظ الليلي و انخفاض نسبة مراحل النوم ( REM ) .

و أظهرت النتائج أن استخدام عقار ( methylphenidate ) أدى لتحسين المزاج بالمساء و انخفاض الأعراض السيكوسوماتية ( psychosomatic ) في بداية النوم و انخفاض الاستيقاظ الليلي و زيادة قيمة النوم المساعدة على استعادة الصحة .

و يتم استخدام عقار ( methylphenidate ) لعلاج اضطراب نقص الانتباه و فرط الحركة و خمول و كسل النهار المصاحب للنوم القهري ( narcolepsy ) متلازمة الإجهاد المزمن .

من طرف **Admin** السبت سبتمبر 13, 2008 10:32 pm

عقار ستاتين مرتبط بمشاكل أوتار الجسم
لأحد 24 صفر 1429 هـ ، 02 مارس 2008 م

احدث الابحاث الطبية - صفحة 16 826vi6

اكتشف علماء مستشفى جامعة روين بفرنسا أن عقاقير ستاتين ( Statins ) المخفضة للكوليستيرول مرتبطة بارتفاع مشاكل أوتار الجسم .

و كما تظهر الدراسة أيضا أن مشاكل الأوتار المرتبطة بعقاقير ستاتين تعتبر نادرة أو أن الفوائد العلاجية للعقار تفوق المشاكل التي يسببها .

و يقول العلماء أن مشاكل الأوتار تبدأ بالظهور ب٨ أشهر الأولى للعلاج .

و تتفق الدراسة الحالية مع نتائج دراسة أمريكية أخرى أن مشاكل الأوتار المرتبطة بعقار الستاتين تظهر أكثر بالرجال عن النساء .

من طرف **Admin** السبت سبتمبر 13, 2008 10:33 pm

عقار القلب للتغلب على إدمان الكوكايين
السبت 23 صفر 1429 هـ ، 01 مارس 2008 م

اكتشف علماء جامعة بوسطن بالولايات المتحدة الأمريكية أن عقار ( diltiazem ) المستخدم لعلاج ارتفاع ضغط الدم يساعد على التغلب على إدمان الكوكايين .

و لقد أظهرت الأبحاث السابقة أن مركبات المخ ( dopamine ) و ( glutamate ) مرتبطة بحدوث إدمان الكوكايين .

و يظهر البحث الجديد أن قنوات الكالسيوم تعتبر رابط حساس بين مركبات ( dopamine ) و ( glutamate ) و هو الأمر الذي يؤدى للإحساس بالرغبة الشديدة تجاه الكوكايين في حالات الإدمان و بالتالي فان عقار ( diltiazem ) و هو من فئة العقاقير المغلقة لقنوات الكالسيوم يعطل هذا الرابط .

و يقول العلماء أن هذا الاكتشاف سيساعد على ظهور طرق جديدة لعلاج إدمان الكوكايين .

من طرف **Admin** السبت سبتمبر 13, 2008 10:33 pm

الجلوكوزامين غير فعال في علاج التهاب عظام و مفاصل الورك
الثلاثاء 19 صفر 1429 هـ ، 26 فبراير 2008 م

احدث الابحاث الطبية - صفحة 16 818tb5

أظهرت دراسة لعلماء مركز اريزمس الطبي بهولندا أن مكملات الجلوكوزامين ( Glucosamine ) المستخدمة لعلاج أمراض المفاصل غير فعالة في علاج التهاب عظام مفاصل الورك ( hip osteoarthritis ) .

و تضمنت الدراسة ٢٢٢ مريض مصابين بالتهاب عظام و مفاصل الورك حيث تم إعطائهم حوالي ١٥٠٠ مج من الجلوكوزامين أو عقار وهمي لمدة سنتين .

و أظهرت النتائج عدم وجود اختلافات في تقديرات الألم و وظائف المفاصل بين الأفراد الذين استخدموا الجلوكوزامين أو العقار الوهمي كما لم يحدث اى تغير في ضيق مكان المفصل .

من طرف **Admin** السبت سبتمبر 13, 2008 10:47 pm

عقار ضغط الدم يخفض حدوث الأزمات القلبية
السبت 9 صفر 1429 هـ ، 16 فبراير 2008 م

أظهرت دراسة لعلماء جامعة كنتاكى بالولايات المتحدة الأمريكية أن لعقار ( aliskiren ) المستخدم لعلاج ارتفاع ضغط الدم فائدة أخرى ألا و هي انخفاض حدوث الأزمات القلبية و الجلطات.

و أجرى العلماء اختبارات على حيوانات المعامل حيث اكتشفوا أن العقار يخفض ضرر انسداد الشرايين و الذي يسبب الأزمات القلبية و الجلطات.

و يعمل عقار ( aliskiren ) على منع نشاط إنزيم ( renin ) و الذي تنتجه الكلى

من طرف **Admin** السبت سبتمبر 13, 2008 10:50 pm

عقار ضغط الدم للوقاية من مرض باركنسون

الجمعة 1 صفر 1429 هـ ، 08 فبراير 2008 م

احدث الابحاث الطبية - صفحة 16 779re9

أظهرت دراسة لعلماء مستشفى جامعة بازل السويسرية أن استخدام العقاقير المعالجة لارتفاع ضغط الدم من فئة حاصرات قنوات الكالسيوم ( calcium channel blockers ) تقي من خطر الإصابة بمرض باركنسون أو ما يعرف بالشلل الرعاش .

و تضمنت الدراسة ٧٣٧٤ فرد يبلغون من العمر حوالي ٤٠ عام و يستخدمون العقاقير المخفضة لضغط الدم مثل حاصرات قنوات الكالسيوم و مثبطات مستقبلات بيتا و موانع ( ACE ) كما أن نصف المشاركين مصابين بمرض باركنسون .

و أظهرت النتائج أن الأفراد الذين يستخدمون حاصرات قنوات الكالسيوم لفترات كبيرة ينخفض لديهم خطر الإصابة بمرض باركنسون بنسبة ٢٣٪ مقرنة بالأفراد الذين لا يستخدمون العقار .

كما أظهرت النتائج انه لا يوجد تأثير لعقاقير مثبطات مستقبلات بيتا و موانع ( ACE ) في الوقاية من مرض باركنسون .

و يقول العلماء أنهم بحاجة لإجراء المزيد من الأبحاث لتحديد سبب ارتباط عقاقير حاصرات قنوات الكالسيوم و انخفاض خطر الإصابة بمرض باركنسون .

من طرف **Admin** السبت سبتمبر 13, 2008 10:51 pm

هل فيتامين (ه) مضر ؟
السبت 16 صفر 1429 هـ ، 23 فبراير 2008 م

احدث الابحاث الطبية - صفحة 16 808pk3

أظهرت دراسة لعلماء جامعة هلسينكى بفنلندا أن استهلاك مكملات فيتامين ( ه ) يؤدى لارتفاع خطر الإصابة بداء السل بنسبة ٧٢٪ بالمدخنين الرجال الذين يستهلكوا كميات كبيرة من فيتامين ( ج ) بغذائهم و لكن فيتامين ( ه ) ليس له تأثير على الأفراد أصحاب الاستهلاك المحدود لفيتامين ( ج ) .

و تضمنت الدراسة ٢٩٠٢٣ رجل مدخن تتراوح أعمارهم من ٥٥ إلى ٦٩ عام حيث تم إعطائهم مكملات فيتامين ( ه ) بجرعات تصل إلى ٥٠ مج يوميا لمدة ست سنوات .

و أظهرت النتائج أن تأثير فيتامين ( ه ) على داء السل اختلف نتيجة لاستهلاك فيتامين ( ج ) بالغذاء حيث أن فيتامين ( ه ) لم يحدث اى تأثير بالأفراد أصحاب الاستهلاك المحدود لفيتامين ( ج ) ( اقل من ٩٠ مج يوميا ) و لكن و بشكل غير متوقع فان استهلاك جرعات فيتامين ( ه ) بالأفراد أصحاب الاستهلاك المرتفع من فيتامين ( ج ) أدى لارتفاع خطر الإصابة بداء السل بنسبة ٧٢٪ خصوصا بالسنة الأولى من بداية استهلاك المكملات .

و من المعروف أن الجرعات التي ينصح بها لفيتامين ( ه ) تصل إلى ١٠٠٠ مج يوميا و لكن هذه الدراسة الجديدة تظهر انه في بعض الأفراد فان جرعات فيتامين ( ه ) التي تصل إلى ٥٠ مج يوميا قد يكون لها تأثير مضر .

من طرف **Admin** السبت سبتمبر 13, 2008 10:52 pm

مركبات الطماطم للوقاية من سرطان القولون
لأربعاء 13 صفر 1429 هـ ، 20 فبراير 2008 م

احدث الابحاث الطبية - صفحة 16 800cs4

أظهرت دراسة هولندية أن استهلاك مركبات الليكوبين من الطماطم يؤدى لتغير و انخفاض مستوى الهرمونات المرتبطة بارتفاع خطر الإصابة بسرطان القولون و المستقيم .

و تضمنت الدراسة ٧٠ فرد لديهم إصابات بسرطان القولون و المستقيم بعائلاتهم حيث تم إعطائهم إما مكملات الليكوبين الغذائية أو عقار وهمي ثم تم قياس مستوى البروتينات التي ترتبط بالهرمونات ( IGF ) المرتبطة بالإصابة بسرطان القولون و المستقيم .

و أظهرت النتائج ارتفاع مستوى البروتينات بنسبة ٢١٪ بالأفراد الذين استهلكوا مكملات الليكوبين مقارنة بالأفراد الذين استهلكوا العقار الوهمي .

من طرف **Admin** السبت سبتمبر 13, 2008 10:53 pm

عدوى التوكسوبلازما قد تؤدى لزيادة خطر الإصابة بالفصام الخميس 8 محرم 1429 هـ ، 17 يناير 2008 م أظهرت دراسة لعلماء معهد والتر ريد للأبحاث بالولايات المتحدة الأمريكية أن عدوى التوكسوبلازما ( Toxoplasma gondii ) قد تؤدى لزيادة خطر الإصابة بالفصام ( schizophrenia ) . و تضمنت الدراسة حوالي ٧٠٠ فرد حيث أظهرت النتائج ارتفاع خطر الإصابة بالفصام بنسبة ٢٤٪ بالأفراد الذين أصيبوا بعدوى التوكسوبلازما . و يقول العلماء انه على الرغم من صغر حجم الدراسة إلا أنها مهمة حيث أنها تحاول اكتشاف احد أسباب الإصابة بمرض الفصام و محاولة علاجه . و يضيف العلماء أنهم سيبحثون عما إذا كانت العقاقير المعالجة للتكسوبلازما قد تكون احد أسباب تطور مرض الفصام أو أن الطفيلي نفسه قد يكون احد المحفزات لظهور المرضى بالأفراد الذين لديهم استعداد وراثي .

من طرف **Admin** السبت سبتمبر 13, 2008 10:56 pm

إصابات الساق الطفيفة مرتبطة بجلطات الدم
الثلاثاء 6 محرم 1429 هـ ، 15 يناير 2008 م

احدث الابحاث الطبية - صفحة 16 744dc1

أظهرت دراسة لجامعة ليدن الهولندية أن إصابات الساق الطفيفة التي لا تحتاج إلى جراحة مثل تمزق العضلات و التواء الكاحل قد تكون مرتبطة بارتفاع خطر الإصابة بجلطات الدم بالساقين او الرئة .

و تضمنت الدراسة ٢٤٧١ فرد أصيبوا بجلطات وريدية حيث تم سؤالهم عن الإصابات و الجراحات التي خضعوا لها و وزنهم و طولهم و ممارسة الرياضة ثم تم مقارنتهم ب٣٥٣٤ فرد غير مصابين بالجلطات الوريدية .

و أظهرت النتائج ارتفاع الإصابة بجلطات الأوردة بمقدار ثلاث أضعاف بالأفراد الذين أصيبوا إصابات طفيفة بالساقين لم تستدعى إجراء جراحة أو ملازمة الفراش لفترة معينة .

كما أظهرت النتائج أن هذا الارتباط موضعي لان إصابات الساقين كانت مرتبطة بالإصابة بجلطات الساق .

و يقول العلماء انه بسبب شيوع إصابات الساق الطفيفة فان هذا قد يكون احد أسباب حدوث جلطات الأوردة .

من طرف **Admin** السبت سبتمبر 13, 2008 11:08 pm

اكتشاف جديد متعلق بداء الصدفية

الثلاثاء 26 صفر 1429 هـ ، 04 مارس 2008 م

احدث الابحاث الطبية - صفحة 16 832mh3

اكتشف علماء جامعة روكفيللر بالولايات المتحدة الأمريكية أن جلد و دماء مرضى داء الصدفية يحتوى على مستويات مرتفعة من الخلايا المناعية ( Th17 ) .

و قام العلماء بمقارنة جلد و دماء أفراد أصحاء و أفراد مصابين بداء الصدفية حيث اكتشفوا أن جلد و دم الأفراد المصابين بداء الصدفية يحتوى على أعداد كبيرة من الخلايا المناعية التائية ( Th17 ) بمقدار ثلاثة أضعاف مقارنة بالأفراد الأصحاء .

و أظهرت الأبحاث السابقة أن مرض الصدفية مرتبط بالخلايا المناعية من نوع ( Th17 ) و لكن الدراسة الجديدة تظهر انه من الممكن أن تكون الخلايا المناعية ( Th17 ) هي المتحكمة بالتهابات الصدفية .

و يقول العلماء أن هذا الاكتشاف يشير إلى إمكانية تطوير طرق جديدة لعلاج الصدفية عن طريق استهداف الخلايا المناعية ( Th17 ) .

من طرف **Admin** السبت سبتمبر 13, 2008 11:09 pm

ادارة الاغذية والعقاقير الامريكية تجيز كرسيا متحرك متطور

أجازت ادارة الاغذية والعقاقير الطبية الامريكية هذا الاسبوع بيع كرسى كهربائى متحرك مزود بمقدرات دفع رباعية ويمكنه تسلق الدرج ويطلق عليه اسم ايبوت

ووصف الاطباء الكرسى المتحرك الجديد بأنه بمثابة ثورة فى هذا المجال بينما وصفته ادار ة الاغذية والادوية بانه يعتبر تطورا تقنيا غير انه وبسبب تعقيداته يحتاج الى وصفة من طبيب علاوة على ضرورة ان يكون هناك تدريب خاص عليه قبل ان يتمكن المرضى من شرائه

ويكلف كرسى ايبوت المتحرك 29 الف دولار ويتوقع ان يكون متاحا للشراء فى نهاية العام والشركة المصنعة له هى شركة جوهنسون اند جوهنسون سبسيدارى اندبندس

من طرف **ashraf** الإثنين سبتمبر 15, 2008 11:55 am

علماء مصر يصنعون مثانة من أنسجة الحيوانات

كشف البروفيسور محمد غنيم أستاذ جراحات المسالك البولية ومؤسس مركز الكلى في المنصورة , في جمهورية مصر العربية , عن مجموعة أبحاث علمية يجري تنفيذها من شأنها أن تحدث ثورة علمية في مجال علاج أمراض المسالك البولية , وأورام المثانة , وتصنيع مثانة جديدة .

وقال البروفيسور غينم لـ "ملحق الصحة والطب" في لقاء أجرى معه على هامش مشاركته في مؤتمر الإمارات الثاني لجراحات المسالك البولية الذي عقد مؤخراً في أبوظبي , أن مجموعة من الأطباء العالميين أشادوا , خلال جلسات المؤتمر بأسلوب وتقنية مركز الكلى في المنصورة في تصنيع المثانة من الأمعاء الدقيقة , لافتاً إلى أن مركز الكلى في المنصورة كان له السبق في اجراء هذا النوع من العمليات منذ الثمانينات وعقب ذلك بدأ تطبيقه في عدد من المراكز العالمية منها "مايو كلينك" , كما تحدث عدد من الأطباء عن أسلوب مركز الكلي في المنصورة في تصنيع المثانة من الأمعاء وقد أجريت عدد من هذه العمليات في مستشفيات الإمارات خلال زيارة البروفيسور محمد غنيم للدولة والذين سبق لهم العمل في مركز الكلى بالمنصورة

دعائم من أنسجة الحيوانات :

بداية تحدث البروفيسور محمد غنيم عن الاتجاهات الحديثة في مجال تصنيع المثانة للحالات المرضية التي يتم فيها استئصال المثانة لحالات الأورام , لافتاً إلى أن مثل هذه الحالات تعالج في مركز الكلى في المنصورة بصناعة مثانة من الأمعاء الدقيقة للمريض ذاته . ومع التطور العلمي بدأ البحث عن أسلوب آخر لتصنيع المثانة وكان ذلك بمحاولة تصنيع دعائم من أنسجة من حيوانات مختلفة تساعد على إعادة نمو الأعضاء مما يتيح إمكانية تشكيل مثانة جديدة من أنسجة الحيوانات ثم تتم زراعتها في الإنسان بدلاً من استخدام الأمعاء الدقيقة للمريض ذاته في تشكيل المثانة .

وأوضح أنه يتم استخلاص نسيج غير خلوي من مثانة الحيوان أي بعد استخلاص جزء من المثانة تنزع منها الخلايا عن طريق المعالجة الكيماوية والحيوية ويتبقى النسيج الدعائمي غير الخلوي وبالتالي فإن زراعته في المريض لا تحدث رفضاً من قبل جسمه نظراً لعدم وجود خلايا في النسيج الدعائمي له خصوصية تسمح بنمو أنسجة مماثلة لما كانت عليه المثانة الأصلية إذ أن ترك جزء من مثانة الإنسان مع مجرى البول وتركيب النسيج الدعائي الذي يتم استخلاصه من الحيوان مع وجود البول وهو عامل محفز يؤدي بنسبة كبيرة إلى اعادة نمو الخلايا المبطنة للمثانة والعضلات خارج المثانة لتساعد على انقباضها بشكل شبه طبيعي , وقال أن مراحل البحث وصلت إلى إجراء التجارب على فصائل مختلفة من الكلاب , وفي مرحلة أخرى ستجرى التجارب على فصائل مختلفة لأنواع عدة من الحيوانات والنتائج الأولية مشجعة جداً .

وعن الهدف من إجراء البحث أوضح أن اسلوب استخدام الأمعاء الدقيقة في تصنيع المثانة حقق نتائج ممتازة إلا أن هناك مشكلة تمثلت في أن المواد الموجودة في البول مثل الأملاح واليوريا يتم امتصاص جزء منها من قبل المثانة المصنعة من الأمعاء الدقيقة نظراً لأن جدار الأمعاء مبطنة وفيها خلايا قادرة على الامتصاص بعكس المثانة التي يتم تصنيعها من النسيج الدعائمي والذي لا يسمح بامتصاص مثل هذه المواد .

المعالجة الجينية :

وقال البروفيسور غنيم أنه من الأبحاث العلمية المهمة التي تجرى في مركز الكلى في المنصورة بالتعاون مع جامعة شارلت ديل في أمريكا , بحوث تتعلق بدراسة الصفات الجينية لمرض سرطان المثانة ومحاولة تحديد أو معرفة احتمال وجود جينات لها علاقة بسرطان المثانة , ومدى تأثير الإصابة بالبلهارسيا على المكونات الجينية لسرطان المثانة مما يتيح إمكانية التشخيص المبكر جداً لحدوث أورام المثانة , ويفسح المجال أمام ما يعرف بالعلاج بالرصاصة الذكية بإجراء التحام بين أنواع من الأجسام المضادة لهذه الجينات مع أدوية خاصة مضادة للسرطان تذهب للخلايا , مما يمنع تحور الجينات المسؤولة عن حدوث سرطان المثانة وبالتالي منع حدوثه بنسبة كبيرة جداً00 ومن المتوقع أن يستمر هذا البحث 5 سنوات , وقد تم تحقيق نتائج مشجعة جداً فيه , حتى الآن .

أدوية جديدة :

والبحث الآخر هو استخدام أدوية جديدة مازالت قيد الدراسة مثبطة للمناعة في حالات نقل الكلي , وتمتاز بفعاليتها الفورية , ولا يوجد لها آثار جانبية خطرة , وبالذات في الكلى والكبد , بعكس الأدوية الحالية التي لها أثار جانبية فيهما . وأضاف البروفيسور غنيم أن هذه الأدوية تجرب حالياً على الحيوانات, ومركز الكلى في المنصورة واحد من المراكز العالمية التي تم اختيارها لإجراء تجارب وأبحاث على هذه الأدوية العالمية والتي ستحدث ثورة في مجال جديد يستخدم لاستئصال البروستات الحميدة , ويركز البحث على المزاوجة بين القطع الكهربائي , وحركة ميكانيكية تسمح بإزالة الأنسجة التي تم إتلافها بوساطة القطع الكهربائي , مما يتيح سرعة كبيرة في الأداء وعدم فقدان كميات كبيرة من الدم ..

تخزين الحبوب :

وقال البروفيسور محمد غنيم إن من الأبحاث المهمة التي أجريت أيضاً بحث لمعرفة تأثير سوء تخزين الحبوب في الإصابة بالفشل الكلوي وأورام الكبد . وأظهرت نتائج البحث الذي أجري على حيوانات أن سوء تخزين الحبوب يؤدي إلى ظهور آفات فطرية تفرز بدورها سموماً الفا توكسين تسبب الفشل الكلوي وأورام الكبد 00 وأجريت تحاليل وفحوصات على مواد غذائية منها حليب الأبقار . وبينت النتائج أن الأبقار التي تستهلك حبوباً غير مخزنة بشكل جيد يظهر في حليبها نسبة مرتفعة من سموم الفا توكسين 00 وخلص البحث إلى ضرورة الاهتمام بتخزين الحبوب بطرق صحية سليمة حفاظاً على الصحة العامة .

المثانة المعوية :

وقال الدكتور محمد رجائي مهران , استشاري ورئيس قسم جراحة المسالك البولية في مستشفى القاسمي في الشارقة , وأستاذ في مركز الكلى في المنصورة , أن مركز الكلى في المنصورة كان له السبق في اجراء عمليات تصنيع المثانة من الأمعاء الدقيقة وزراعتها في المرضى الذين تستأصل منهم المثانة نتيجة الأورام لافتاً إلى إجراء نحو 385 عملية من هذا النوع في المركز . والبديل عن هذه العملية هو إجراء فتحات صناعية في الجسم سواء للبول أو البراز يلزم معها وجود أكياس لتجميع هذه المواد وذلك بعد استئصال المثانة .

وأضاف أن تصنيع المثانة يتم بأخذ نحو 45 سنتيمتراً لصناعة صمام لمنع ارتجاع البول و30 سنتيمتراً يستخدم في صناعة المثانة , وتكون كروية منخفضة الضغط وقابلة للتوصيل لمجرى البول الخارجي . وهذه العملية تحتاج إلى 3 أشهر للنضوج يصل بعدها المريض إلى مرحلة وجود مثانة عالية الكفاءة تجعله يتبول من 4 إلى 50 مرات أثناء النهار بشكل طبيعي من تحكم كامل أثناء النوم بنسبة تتعدى 74% من الحالات . وأضاف أن الحالات التي ينفع معها تصنيع مثانة من الأمعاء الدقيقة يتم تحويل مجرى البول إلى الشرج وهذه الطريقة تستخدم للحالات السرطانية ذات العمر المتوقع أن يكون قصيراً أما الطريقة الأولى وهي صناعة مثانة من الأمعاء الدقيقة فتستخدم في حالات الأطفال والحالات الجراحية الحميدة .

أورام الكلى :

وتحدث الدكتور حمدي عبد المنعم القباني أستاذ جراحة المسالك البولية في كلية الطب بجامعة المنصورة عن عمليات استئصال الكلى والغدة فوق الكلوية وأورام الكلى باستخدام المنظار 00وقال أنه منذ عام 1993 أجري 289 عملية استئصال كلى , و16 حالة استئصال ورم فوق كلوي , و9 حالات أورام في الكلى . والجديد في استخدام المنظار في هذه الحالات هو إمكانية الاستئصال الجزئي لأورام الكلى خصوصاً في الأورام التي يقل طولها عن 5 سنتيميرات وتطرق الدكتور عبد المنعم إلى أسباب أورام الكلى قائلاً : أنها عديدة وأهمها التدخين , والتعرض للمواد الكيماوية والمبيدات والاستعمال المفرط لبعض المسكنات , إلى جانب العوامل الوراثية .

وعن آلية تكون هذه الأورام أوضح أنه بشكل طبيعي , تموت خلايا وتنمو خلايا جديدة في الإنسان أحيانا بعض الخلايا التي تكبر لا تموت وتبدأ في التكاثر بشكل عشوائي وتكون غير قابلة للسيطرة . ونسبة انتشار أورام الكلى في الوطن العربي 20 حالة لكل 100 ألف من السكان , وفي مصر 30 حالة لكل 100 ألف من السكان ومع تطوير وسائل التشخيص مثل أجهزة الفحص بالموجات فوق الصوتية وغيرها أصبح بالإمكان تشخيص هذه الأورام مبكراً وعلاجها بنسب نجاح إلى 10% .

نصف مرض سرطان المثانة يجرون عملية استئصال

قال البروفيسور محمد غنيم أن 20% من إجمالي ضحايا الأورام السرطانية يعانون من سرطان المثانة وأن نصف مرضى مثانة سرطان المثانة تجرى لهم عمليات استئصال المثانة مما يضطرهم إلى زرع مثانة يتم تصنيعها في الغالب من الأمعاء الدقيقة .

وأضاف أن أسباب سرطان المثانة في الغالب تكون العوامل البيئية مثل التلوث البيئي واستخدام الأسمدة والمبيدات الحشرية إضافة إلى عوادم السيارات والتخلص من النفايات الصناعية في المصادر المائية 00 ومن الأسباب الأخرى التدخين أيضاً .

من طرف **ashraf** الإثنين سبتمبر 15, 2008 11:55 am

تقنية جديدة لإعادة الأصابع المقطوعة

يعكف الجراحون في اسكوتلندا على دراسة تقنية ثورية جديدة قد تساعد في إعادة إنماء الأصابع المبتورة وذلك من خلال تمديد العظام وشدها .

وقال الباحثون في مستشفى آبيريدين الملكي , إن طريقة ايليزاروف التي تم تطويرها قبل 50 عاماً في سيبيريا , وبدأ الجراحون في الغرب باستخدامها في أواسط الثمانينات في عمليات تطويل الساق , موجهة للأشخاص الذين فقدوا عدة أصابع من أيديهم , الأمر الذي لا يمكنهم من العمل ويعيقهم عن أداء نشاطاتهم الحيوية . وأوضح الأخصائيون في أقسام الجراحة العظمية والتجبيرية والجراحة التجميلية في المستشفى , أن هذه التقنية في جراحة اليد , تعتمد على الشد , حيث يتم مد العظام بشكل تدريجي بمعدل ملليمتر واحد في وحدة الزمن , ويستغرق أقصى نمو لها , ويبلغ 5-4 سنتيمترات , حوالي ستة أسابيع , وبعدها سيتمكن الأفراد من استخدام أصابعهم في العمل إلى أنه من الصعب إعادة إنماء مفاصل الأصابع مجددا أو الأظافر باستخدام هذه التقنية .

من طرف **ashraf** الإثنين سبتمبر 15, 2008 11:57 am

تحذير من انتشار عدوى قاتلة بالمستشفيات

احدث الابحاث الطبية - صفحة 16 Large3051jq1

تواجه المستشفيات خطرا متناميا يتمثل في انتشار نوع قاتل من عدوى بكتيرية حسبما يقول العلماء.

وكشفت دراسة أنجزها معهد ولكم ترست سنغر عن قدرة صنف من البكتيريا يدعى ستينوتروفوموناس مالتوفيليا Stenotrophomonas maltophilia على تطوير آلية مقاومة للعقاقير بسرعة.

وفي الوقت الحاضر لم تبلغ نسبة الإصابات بهذا النوع من البكتيريا في بريطانيا والتي تطلبت عناية طبية سوى 1 في المائة. كما لوحظ أن معظم المصابين هم المسنون من المرضى الذين ضعف جهاز المناعة لديهم.

وتتكاثر بكتيريا الستينو في الأماكن الرطبة كحنفيات المياه، كما يمكنها أن تتسرب إلى أنابيب التهوية وتلك التي تستخدم في عمليات جراحية، حيث تحتل شريحة رقيقة من مثل هذه الآليات يصعب التخلص منها.

وقال الدكتور ماثيو أفيسون من جامعة بريستول، وكان من بين من شارك في إعداد الدراسة المذكروة: "إن هذا الاكتشاف هو آخر ما اكتشف من الكائنات المقاومة للمضادات الحيوية. إن درجة مقاومته مقلقة للغاية."

وقالت الدكتورة ليزا كروسمان -التي ساهمت أيضا في إنجاز الدراسة- إن اختراق الشفرة الجينية للبكتيريا قد تساعد العلماء على اكتشاف طريقة جديدة للتصدي لهذا الصنف الجديد من البكتيريا.

لكن وكالة الوقاية الصحية البريطانية تقول إن لاينبغي المبالغة في إظهار الخطر الجديد.

وأوضح مصدر من الوكالة أن انتشار الإصابة بهذا النوع من البكتيريا ليس بالسرعة التي تنتقل بها عدوى جرثومية أخرى في المستشفيات البريطانية.

من طرف **ashraf** الإثنين سبتمبر 15, 2008 12:03 pm

زيت السمك قد يكون مفيد للبعض و مضر للبعض

الثلاثاء 6 محرم 1429 هـ ، 15 يناير 2008 م

احدث الابحاث الطبية - صفحة 16 808le1

أظهرت مراجعة قام بها علماء جامعة تورنتو بكندا للعديد من الاختبارات و الدراسات أن المكملات الغذائية التي تحتوى على زيت السمك قد تكون مفيدة لبعض مرضى القلب و لكنها قد تكون مضرة للبعض الأخر .

و من المعروف أن زيت السمك و الذي يحتوى على الأحماض الدهنية ( DHA ) و ( EPA ) له العديد من التأثيرات على القلب مثل منع نشاط القنوات الأيونية للقلب، تقليل تجلط الدم و تغير الوظائف المناعية .

كما أظهرت العديد من الاختبارات و الدراسات أن الأحماض الدهنية ( DHA ) و ( EPA ) تقلل خطر الوفاة و الأزمات القلبية و الإيقاع القلبي المضطرب لمرضى القلب و تقلل تصلب الشرايين .

كما تظهر بعض الأدلة أن الكميات المرتفعة من تلك الأحماض قد يكون لها أعراض جانبية مضرة مثل زيادة خطر النزيف .

و أظهرت المراجعة الأخيرة للدراسات انه يجب توخي الحذر عند استخدام زيت السمك بين بعض مرضى القلب مثل المصابين بالذبحة المستقرة ( stable angina ) و للأفراد الذين يعانون من تسارع بطيني و لا يستخدمون العقاقير المنظمة لضربات القلب و يستخدمون جهاز علاج الضربات الغير منتظمة ( cardioverter defibrillators ) .

من طرف **ashraf** الإثنين سبتمبر 15, 2008 12:03 pm

مستخرج اليقطين يساعد على إنتاج الأنسولين

احدث الابحاث الطبية - صفحة 16 432aq5

اظهر بحث لعلماء جامعة نورمال بالصين أن مستخرج من نبات اليقطين ( Pumpkin ) يستطيع تخفيض الاحتياج اليومي للأنسولين لمرضى داء السكري النوع الأول .

و لقد أجرى العلماء اختبارات على الفئران حيث تم إطعام الفئران المصابة بداء السكري النوع الأول بذلك المستخرج و مقارنتها بالفئران الطبيعية .

و أظهرت النتائج أن الفئران المصابة بداء السكري و التي أطعمت المستخرج أظهرت انخفاض في مستوى الأنسولين بالدم بنسبة ٥٪ فقط و انخفاض في عدد خلايا الأنسولين العاملة بنسبة ٨٪ مقارنة بالفئران الطبيعية .

كما أظهرت النتائج أن المستخرج ساعد خلايا البنكرياس المتضررة على استعادة النشاط و إنتاج الأنسولين .

و يقول العلماء أن تأثير المستخرج يوعد إلى مضادات الأكسدة و مركب ( D-chiro-inositol ) و الذي ينشط الأنسولين حيث أن ارتفاع مستوى و نشاط هرمون الأنسولين يؤدى لخفض مستوى السكر بالدم و يقلل تضرر الخلايا المنتجة للأنسولين و يعيد نشاطها .

و يضيف العلماء انه من المحتمل أن يستمر استخدام طريقة الحقن لعلاج مرضى داء السكري النوع الأول و لكن المستخرج سيخفض عدد تلك الحقن و كمية الأنسولين المطلوبة للعلاج .

من طرف **ashraf** الإثنين سبتمبر 15, 2008 12:04 pm

الكاروتينويدز و صحة العيون

احدث الابحاث الطبية - صفحة 16 430wa6

أظهرت دراسة لعلماء بجامعة فلوريدا الدولية بالولايات الأمريكية أن النظير النادر ( isomer ) لمركب ( zeaxanthin ) و الذي يسمى ( meso-zeaxanthin ) فعال في زيادة كثافة صبغة شبكية العين و بالتالي يقي من الإصابة بالضمور الشبكي المرتبط بتقدم العمر ( AMD ) .

و لقد أظهرت بعض الدراسات السابقة أن مركبات ( zeaxanthin ) و ( lutein ) و التي توجد بالخضروات المورقة و البيض و البروكلى و البازلاء تقي من الإصابة بالضمور الشبكي المرتبط بتقدم العمر عن طريق امتصاص الضوء الأزرق الذي قد يضر الشبكية و عن طريق منع الشوارد ( free radicals ) من إحداث أضرار بخلايا العين .

و تظهر الدراسة الجديدة أهمية احد النظائر النادرة لل ( zeaxanthin ) و التي تسمى ( meso-zeaxanthin ) .

و تضمنت الدراسة ١٩ أفراد حيث تم إعطائهم مركب ( meso-zeaxanthin ) مع إضافة كميات قليلة من ( zeaxanthin ) و ( lutein ) أو إعطائهم عقار يومي حيث أظهرت النتائج زيادة مستوى صبغة الشبكية بعد ١٢٠ يوم من استخدام مركب ( meso-zeaxanthin ) و انخفاض مستوى الصبغة بالأفراد الذين استخدموا العقار الوهمي .

من طرف **Admin** الإثنين سبتمبر 15, 2008 12:06 pm

المحفزات الحيوية و كبار السن

احدث الابحاث الطبية - صفحة 16 418bp6

أظهرت دراسة لعلماء بكلية امبريال بالمملكة المتحدة أن المنتجات التي تحتوى على المحفزات الحيوية ( Probiotic ) تساعد على انخفاض حالات الإصابة بالإسهال الناتجة عن العلاج بالمضادات الحيوية بين كبار السن .

و من المعروف أن من الأعراض الجانبية للمضادات الحيوية هي الإصابة بالإسهال حيث يصاب حوالي ٥־٢٥٪ ممن يستخدمون المضادات الحيوية بالإسهال بما في ذلك الإسهال المصاحب لبكتريا ( Clostridium difficile ) .

و تضمنت الدراسة ١٣٥ فرد تعدوا سن الخمسين و يعالجون بالمضادات الحيوية حيث تم إعطائهم مشروب لبن الزبادي الذي يحتوى على المحفزات الحيوية أو إعطائهم عقار وهمي مرتين يوميا حيث استمر إعطائهم المحفزات الحيوية لمدة أسبوع بعد انتهاء العلاج بالمضادات الحيوية .

و أظهرت النتائج أن ١٢٪ فقط من الأفراد الذين استهلكوا المحفزات الحيوية أصيبوا بالإسهال مقارنة ب ٣٤٪ من الذين أعطوا العقار الوهمي كما انه لم يصب اى فرد من مجموعة المحفزات الحيوية بالإسهال المصاحب لبكتريا ( Clostridium difficile ) مقارنة ب ١٧٪ من مجموعة العقار الوهمي و لم يكن هناك اى أعراض جانبية لاستهلاك مشروبات المحفزات الحيوية .

و تحتوى مشروبات المحفزات الحيوية التي استخدمت في الدراسة على بكتريا ( L. casei ) و ( S. thermophilus ) و ( L. bulgaricus ) و هي من المنتجات المتوفرة في الأسواق .

من طرف **Admin** الإثنين سبتمبر 15, 2008 12:07 pm

الاختلال الوظيفي لايض الأمعاء مرتبط بالإصابة بأمراض القلب و الأوعية الدموية

احدث الابحاث الطبية - صفحة 16 284kr3

اكتشف علماء التغذية بجامعة البرتا بكندا الصلة بين المستويات المرتفعة من هرمون الأنسولين و الاختلال الوظيفي لايض الدهون و الشحوم بأمعاء الحيوانات .

و لقد كان معتقد سابقا أن أمراض القلب و الأوعية الدموية تحدث بسبب ارتفاع مستوى الكوليستيرول منخفض الكثافة ( LDL ) و الذي ينتج من الكبد .

و لكن علماء التغذية بجامعة البرتا اكتشفوا أن المستويات المرتفعة من هرمون الأنسولين تؤدى لتقليل إزالة الكيلوميكرونات ( Chylomicrons ) من الدم بعد الوجبات الدهنية كما أن المستويات المرتفعة من الأنسولين تغير من طبيعة و آلية جدران الأوعية الدموية مما يسمح للكيلوميكرونات و الكوليستيرول بالتراكم و سد الأوعية الدموية مما يؤدى لأمراض القلب .

و الكيلوميكرونات هي المواد التي تنقل دهون الطعام من الأمعاء إلى بقية الجسم.
و من المعروف أن المستويات المرتفعة من الأنسولين تحدث نتيجة لاستهلاك كميات كبيرة من السكريات و الدهون و هو الأمر الذي قد يؤدى للإصابة بداء السكري النوع الثاني .

و يقول العلماء أن ٥٠٪ من حالات أمراض القلب و الأوعية الدموية تحدث على الرغم من وجود مستوى طبيعي للكوليستيرول منخفض الكثافة بالدم لذا فان السبب في هذه الحالات يعود إلى الكيلوميكرونات في الدم .

و يضيف العلماء انه يجب على الأفراد المعرضين لخطر الإصابة بأمراض القلب أن يفحصوا مستويات الكوليستيرول منخفض الكثافة و الكيلوميكرونات فإذا وجد أن مستوى الكيلوميكرونات مرتفع فانه يجب التقليل من الوجبات الدهنية .

من طرف **Admin** الإثنين سبتمبر 15, 2008 12:08 pm

اكتشاف مواد مضادة للأكسدة تستهدف خلايا سرطان الدم

احدث الابحاث الطبية - صفحة 16 282lj2

اكتشف علماء بكلية طب جامعة بتسبرج بالولايات المتحدة الأمريكية مواد مضادة للأكسدة تسمى ( anthocyanidins ) و هي احد أنواع مواد ( cyanidin-3-rutinoside ) تستهدف و تقضى على خلايا سرطان الدم ( Leukemia ) و ليس لها تأثيرات ضارة على الخلايا الطبيعية .

و من المعروف أن العلاج الكيميائي و الاشعاعى لسرطان الدم يؤدى لتلف و تدمير خلايا السرطان و الخلايا الطبيعية بالأنسجة و انه لا يستطيع استهداف الخلايا السرطانية فقط .

و توجد مادة ( C-3-R ) في كثير من الفواكه و الخضروات مثل توت العليق الأسود .

و لقد أجرى العلماء الدراسة و الاختبارات على خلايا سرطان الدم و خلايا الأورام الليمفاوية حيث أظهرت النتائج أن مادة ( C-3-R ) نجحت في إحداث موت ذاتي ( apoptosis ) في ٥٠٪ من خلايا سرطان الدم و ذلك في خلال ١٨ ساعة من العلاج بجرعات منخفضة .

و عندما تم زيادة الجرعات للضعف فان كل خلايا سرطان الدم و خلايا الأورام الليمفاوية قد تم القضاء عليها من خلال الموت الذاتي .

و لقد اكتشف العلماء أن مادة () تؤدى لتراكم البيروكسيدات ( peroxides ) بالخلايا السرطانية مما يؤدى لتنشيط عملية الموت الذاتي .

كما أظهرت الاختبارات انه عند استعمال مادة ( C-3-R ) مع الخلايا الطبيعية فانه لم يحدث اى تراكم للبيروكسيدات أو اى تأثيرات ضارة .

و يقول العلماء أن هذا الاكتشاف سيؤدى لتطوير علاج فعال و غير ضار لسرطان الدم في المستقبل .

من طرف **Admin** الإثنين سبتمبر 15, 2008 12:09 pm

الجلوكوزامين لعلاج أمراض المناعة الذاتية

اظهر بحث لعلماء بجامعة كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية أن المكملات الغذائية التي تحتوى على مركب ( GlcNAc ) الشبيه بالجلوكوزامين تستطيع منع الأضرار الناتجة عن مرض التصلب المُتعدد ( MS ) و داء السكري النوع الأول .

و لقد أظهرت الاختبارات على الفئران أن مركب ( GlcNAc ) الشبيه بمركب الجلوكوزامين يمنع نمو و عمل الخلايا المناعية التائية ( T-cells ) الغير طبيعية و التي توجه الجهاز المناعي بشكل خاطئ لمهاجمة أنسجة معينة بالجسم مثل الميالين ( myelin ) بالمخ مما يتسبب في مرض التصلب المتعدد و مثل الخلايا المنتجة للأنسولين بالبنكرياس مما يتسبب بداء السكري النوع الأول .

و من المعروف أن كل البروتينات على سطح الخلايا بما في ذلك الخلايا التائية تخضع للتعديل و التحوير من قبل السكريات المعقدة حيث أظهرت احدث الدراسات أن التغيرات بتلك السكريات يكون مصحوب بخلل بالخلايا التائية و الإصابة بأمراض المناعة الذاتية ( autoimmune diseases ) .

و أظهرت الاختبارات على الفئران أن ( GlcNAc ) منع تلك الحساسية المفرطة و الخلل بالخلايا التائية عن طريق زيادة تحوير البروتينات من قبل السكريات المعقدة مما أدى لعودة الخلايا التائية لحالتها الطبيعية و منع حدوث الشلل بمرض التصلب المتعدد و ارتفاع مستوى الجلوكوز بالدم بداء السكري النوع الأول كما أن استخدامه لم يكن له اى أعراض جانبية مضرة .

من طرف **Admin** الإثنين سبتمبر 15, 2008 12:10 pm

مركبات القنب لمنع انتشار سرطان الثدي

احدث الابحاث الطبية - صفحة 16 662qy2

اكتشف علماء معهد أبحاث مركز كاليفورنيا باسيفيك الطبي بالولايات المتحدة الأمريكية أن مركب الكانابيديول ( cannabidiol ) بنبات القنب ( Cannabis ) قد يكون فعال في منع انتشار سرطان الثدي إلى باقي أجزاء الجسم .

و اكتشف العلماء أن المركب يمنع نشاط جين ( Id-1 ) المسؤل عن عملية انتشار الخلايا السرطانية ( ****stasis ) بعيدا عن موقع الورم .

و قد أظهرت الأبحاث السابقة أن المركب فعال أيضا منع سرطان المخ .

و يقول العلماء أنهم بحاجة لإجراء المزيد من الاختبارات على الإنسان للتأكد من النتائج و تحسينها و أن مركب ( cannabidiol ) ليس له أعراض منشطة نفسيا .

و يضيف العلماء أن هذا العلاج الجديد يعتبر أفضل من الطرق العلاجية المتوفرة حاليا و التي لها العديد من التأثيرات الضارة .